حلقة مفرغة >> مجموعة قصصية، للكاتبة فاطمة حمزة | اسكرايب

– يا شيخ، هذا فيه إهانة وتقييد للحرية.. يعلو صوت الشيخ ويقول في عصبية: – الحرية ليست معناها العصيان، والدين واضحةٌ أحكامه، فإذا أعرض البعض عنها وَجَبَ تهذيبه إلى أن يعود لصوابه. بدأت همهمة خفيفة في القاعة وأعرب البعض عن قلقه ووقف أحد الحضور يقول في تهكُّم: – في الدول العلمانية يستطيع الأشخاص التعبير عنمتابعة قراءة “حلقة مفرغة >> مجموعة قصصية، للكاتبة فاطمة حمزة | اسكرايب”

لا تبكِ فتلك الدموع دموعي.. رواية للكاتب منى نجيب | اسكرايب

كم كانت صدمة “نور” مما قرأ في الورقة! فقال باستغراب: أيوجد أناس هكذا؟! من المؤكد أنه ليس إنسانًا!، ثم زفر بضيق متابعًا: ماذا سنفعل الآن؟! وكيف سنبلغها بذلك؟!، فنظرت مديرة الدار في الأرض، ثم رفعت بصرها إليه، فرأت الدموع تغرق عينيه، وهو يحاول جاهدًا زحزحة المقعد؛ كانت شرايينه تتقطع ألمًا وحسرة، ثم أمسك بالمقعد، وحرّكهمتابعة قراءة “لا تبكِ فتلك الدموع دموعي.. رواية للكاتب منى نجيب | اسكرايب”

موسيقى الساعة الثالثة.. مجموعة قصصية، للكاتبة خولة الأسدي | اسكرايب

كان أقرب لي من أمي البعيدة عني بفعل الأقدار الظالمة؛ أقرب لي من أبي البعيد عني دومًا ودائمًا وإن قرب؛ على بعد ذراع مني يقف غير عالم من أمر يوم الحشر في مشاعري شيئًا, أو رائيًا لشيء, أو بشيء شاعر! كان أقرب المقربين وأكثرهم بعدًا رغم القرب! كان يقف جواري, وبيننا يرتفع ألف جدار ظالممتابعة قراءة “موسيقى الساعة الثالثة.. مجموعة قصصية، للكاتبة خولة الأسدي | اسكرايب”

إشراقة حياة “رحلة ناجية من ملحمة الموت” رواية للكاتبة فاطمة الزهراء عبد العزيز بن بوراس | اسكرايب

“وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوىٰ” النازعات [40] فالنفس إذا هي الأمارة بالسوء والمضللة والآخذة إلى الهاوية والهلاك بأهوائها الكثيرة التي تعمي بها القلب والبصيرة. لذا لا بد من زجرها ولجمها ونهيها عن المحرمات والآثام وذلك بتذكيرها بمعية الله لنا واطلاعه على خائنة الأعين وما تخفي الصدور، وبالتالي زرع مخافته والخجل منمتابعة قراءة “إشراقة حياة “رحلة ناجية من ملحمة الموت” رواية للكاتبة فاطمة الزهراء عبد العزيز بن بوراس | اسكرايب”

فارس الحقوق.. رواية للكاتب عمر والي | اسكرايب

 أمجد عز الدين، والذي اقترب من عامه الستين، هو دكتور مادة القانون الدولي العام، وكان فارس والأصدقاء جلوسًا في محاضرته، بعد مرور يومين على حادثة الزقازيق، وكان هذا الدكتور لا ينزع أبدًا تلك النظارة السوداء من عينيه.. فلم يستطع أحدٌ قطُّ أن يراه بدون تلك النظارات المعتمة، والتي لا يعلم أحدٌ سبب ارتدائه لها.. كانمتابعة قراءة “فارس الحقوق.. رواية للكاتب عمر والي | اسكرايب”

تصميم موقع كهذا باستخدام ووردبريس.كوم
ابدأ