لم يستطع الشيخ محمد أن يخفي فرحته بالعودة أخيرا لداره القديمة التي اضطر لهجرها بعد مقتل عمران وتهديد حجازي وشمندي ومطاردتهم له ليفتح لهم المقبرة، خوفه على ابنه الوحيد إيهاب جعله يهجر البلده ويستقر في القاهرة واليوم عاد ليبدأ معي من حيث انتهى، لينفذ وصية عمران بفتح المقبرة. جلسنا جميعا في انتظار وصول إيهاب ليأخذنيمتابعة قراءة “مقطع من رواية “الوصية” للكاتب عرفات سعيد | اسكرايب”
-
اشترك
مشترك
ألديك حساب ووردبريس.كوم بالفعل؟ تسجيل الدخول الآن.
اسكرايب للنشر والتوزيع "الموقع الرسمي" 